- شركة جنرال موتورز تبيع 2.6 مليون سيارة في العام، قيمتها السوقية 50 مليار دولار.
- شركة فيراري تبيع 13 ألف سيارة في العام، قيمتها السوقية 80 مليار دولار.
قيمة فيراري أعلى من جنرال موتورز، رغم أن عدد عملاء الأخيرة ٢٠٠ ضعف الأولى.
المبيعات الكبيرة شيء جيد، ولكن إذا لم تكن باقي العناصر المالية (Unit of Economics) تسير بتناغم مع أرقام المبيعات، فلن تكون المبيعات عنصراً حاسماً عند التقييم أو الاستثمار.
نوع العملاء هو عنصر آخر، إذا كانت قدرتهم الشرائية أعلى من عملاء شركة أخرى، فهذا يقول شيئاً عن شركتك.
تمر شركة Nike بتراجع كبير في السوق أمام المنافسين. في هذا التحليل شرح لما حصل، والقرارات الاستراتيجية الخاطئة.
في هذا المادة المطولة المشوقة، يناقش الكاتب التشابه الكبير -من وجهة نظره- بين الفترة التي تمر بها أمريكا هذه السنوات، والفترة الأخيرة من عمر الاتحاد السوفيتي. أمريكا بعكس كثير من الإمبراطوريات السابقة، كلما ظن الناس أنّها على وشك الأفول، جددت نفسها وطال عمرها، ولكن لا يعلم إلا الله حتى متى.
الرئيس التنفيذي السابق في قوقل إيريك شميت، وأحد صقور سباق الذكاء الاصطناعي مع الصين، والمقرّب جداً من البنتاجون، ظهر في لقاء مع طلاّب من جامعة ستانفورد، وشاركهم بعض الآراء الحادة تجاه تراجع قوقل الواضح في سباق الذكاء الاصطناعي.
رفعوا لقاءه على يوتيوب ثم حذفوه، يبدو بسبب شدة نقده لشركته السابقة. يمكن مشاهدة لقائه كاملاً هنا عبر تويتر.
آخر جمعة قبل عودة الدراسة، معنويات الأطفال والأمهات منخفضة حبتين عندما يتذكرون أن أمامهم سنة دراسية طويلة، أما الآباء فالوضع مختلف 🎉😂
الأصدقاء في أرامكو يرسلون لي كل شهر العدد الورقي من مجلة القافلة، أتمنى أن لا يقرروا يوماً إيقاف النسخة الورقية، أما الصحف فلا قيمة لمعظمها، ولا حسرة على توقفها.
وجهة نظر عن الأناركية
يقول المؤرخ المعماري ويليام ريتشارد ليثابي: يكتب الناجون التاريخ، ويكتب الأثرياء الفلسفة، أما الغارقون والمفلسون فليس لديهم إلا التجربة.
مدونة مورجان هاوسل صاحب الكتاب الشهير “سيكولوجية المال” من أجمل المدونات التي أتابعها. هي في الحقيقة مدونة يكتب فيها شركاء صندوقه الاستثماري.
عندما يكون الزخم حولك ونجمك صاعد، يركز الناس على نقاط قوتك، ويتسامحون مع نقاط ضعفك. وعندما يتوقف زخمك، فإنهم يتعمقون في فحص عيوبك.
كافكا ملك الكآبة كما يُقال، سعادته من نوع خاص؛ تكمن في وقوعه على كتاب يقع كوقع الفأس على الرأس كما يقول. في عام 1904 كتب إلى صديقه أوسكار بولاك:
على المرء ألا يقرأ أبدًا إلا تلك الكتب التي تعضه وتوخزه. إذا كان الكتاب الذي نقرأه لا يوقظنا بخبطة على جمجمتنا، فلماذا نقرأ الكتاب إذن؟! كي يجعلنا سعداء كما كتبت؟! يا إلهي، كنا سنصبح سعداء حتى لو لم تكن عندنا كتب، والكتب التي تجعلنا سعداء يمكن عند الحاجة أن نكتبها. إننا نحتاج إلى الكتب التي تنزل علينا كالبلية التي تؤلمنا. كموت من نحبه أكثر مما نحب أنفسنا، التي تجعلنا نشعر وكأننا طردنا إلى غابات بعيدًا عن الناس، مثل الانتحار. على الكتاب أن يكون كالفأس التي تهشم البحر المتجمد في داخلنا. هذا ما أظنه!
هذه الجملة برأيي يمكن أن يكتب فيها كتاباً كاملاً!
يقول الكاتب والفنان السويدي أوغست ستريندبرغ: “إذا مرَّ الوقتُ الكافي فكلُّ الذكريات جميلة”.
عندما سألوا جورن روكفلر (قارون عصره) عن صمته شبه الدائم خلال اجتماعات العمل، أجاب بهذا الشعر:
عاش بومة عجوز حكيمة في شجرة بلّوط
كلما رأى أكثر، قلّ كلامه،
كلما قلّ كلامه، زاد سماعه،
لماذا لا نكون جميعًا مثل ذلك الطائر العجوز؟
من خير ما تفعله لأبنائك وهم في طفولتهم ومراهقتهم، هو منعهم من فتح حسابات في الشبكات الاجتماعية المختلفة بأسمائهم الحقيقية. وإذا نجحت في إقناعهم بعدم إظهار هوياتهم الحقيقية في هذه الشبكات باقي عمرهم، فهذا أمر محمود جداً برأيي.
عقل الإنسان وتفكيره يتطور ويتغير مع السنوات، هذا الطبيعي عبر العصور، لأنه مع الوقت يحتك أكثر مع دوائر متنوعة، يعيش تجارب مختلفة، يعاصر أحداث ساخنة، يسكن ربما في مدن ومجتمعات وبلدان أخرى، يطّلع على معلومات ومعارف جديدة، ويصاحب أشخاصاً مختلفين. إذا لم يؤثر كل ذلك في تغيير أفكاره وقناعاته، فهو صخرة وليس بشراً.
وجود أرشيف توثيق رقمي علني للأفكار والآراء عبر السنوات، هو من أكبر الأخطاء التي ربما يمارسها المرء تجاه نفسه، ولن يعرف حجم فداحة ذلك في حقه إلّا لاحقاً.
هل سرق إيلون ماسك اسم Grok من شركة الذكاء الاصطناعي Groq والتي بدأت قبل 8 سنوات في 2016؟
النقاش حول سرقة الاسم يدور في الساحة من فترة. اليوم عرفت عن هذه الشركة بعد خبر حصولهم على $640 مليون دولار استثمار من BlackRock 🤯
هذا الرسم التوضيحي يبدو لي دقيقاً لدرجة كبيرة في تصنيف الإعلام الأمريكي، هناك شارت تفاعلي له كذلك.
لو طبق شخص الفكرة على الإعلام العربي، فلن يتعب كثيراً في الدراسة والتصنيف، سينتهي من بحث الموضوع في نصف ساعة.
نظام نشر بسيط جداً، Blot يناسب القيكس ومحبي البساطة، أعجبتني فكرته، ربما أجربه إذا خطرت في بالي فكرة جديدة وأحتاج إلى نظام نشر بسيط كهذا.
خدمة أخرى جديدة مخيفة نوعاً ما، والشكر لثورة الذكاء الاصطناعي بالطبع. Deep Live Cam خدمة تعطيها صورة شخص تريد استبدال وجهك بوجهه في الفيديو المباشر.
الأخ عبدالله المهيري يكتب عن تجربته الأخيرة مع فيسبوك وانستاغرام ولنكدان. بالنسبة لي أدخل فيسبوك ربما مرة كل شهرين لقراءة شيء منشور هناك، فيسبوك يبدو لي مثل المباني السوفيتية الضخمة المهجورة. أما لنكدإن فدخولي لأجل التواصل مع أشخاص لأسباب العمل، وإعادة نشر روابط وأخبار رسال وأعناب و 1Pass. نادراً أتفاعل بالتعليق مع ما ينشر هناك أو أقرأها باهتمام.
استمتعت بعد صلاة الجمعة بمشاهدة هذا اللقاء مع الداعية الأمريكي “أبو توبة”، قصة إسلامه، وتركه للجيش الأمريكي، حياته في موريتانيا لتعلم اللغة والدين، ثم قصة سجنه أربعة أعوام في السجون الأمريكية. لم أسمع به، أو أعرفه من قبل، ولفت انتباهي قدرته غير الطبيعية في تعلّم اللغات، بدى لي حاد الذكاء، شخصيته عجيبة، وصلابته مثيرة للتأمّل.
تجربته في الحقيقة تلخص نموذج تعامل الـ FBI والمنظومة العدلية الأمريكية مع المسلمين. هناك قصص كثيرة لمسلمين في أمريكا مروا بتجارب صعبة جداً.
وكيبيديا كنز عظيم، ولكن تصميم المنصة منذ البداية حتى اليوم بشع، جرّب إضافة وكياند على الكروم أو فايرفوكس وستدعي لي.
كل فعل جميل، يستحق أن ترفع أولويته بين قائمة مهامك التي لا تنتهي. لا تؤجل فعل الجميل إلى وقت مجهول..
الشغف عندي يظهر أثناء الاستغراق في العمل الذي تحسنه، الذي قضيت فيه أغلب عقودك أو سنواتك العشر الماضية، الشغف ليس حالة رومانسية كما يصفه البعض، أراه أبعد ما يكون عن ذلك هو أمر يقترب من العذاب، والكد، والاقتراب من الفشل، ومقارعة الخطوب، واليأس والبكاء أحيانا، ثم يظهر ذلك الكائن الذي يشبه برعما ظهر في قلب الصخر فجأة، دون أن يعلم أحد بالطريق القاسي الذي سلكه، هذا هو تصوري عن الشغف.
اتفق مع طاهر تماماً، كتبت سابقاً عن فهمي لهذا الموضوع.
أفضل مطعم بيتزا في جدة 🍕 بلا نقاش، قريب من المنزل.
في ملتقى رسال اليوم 💙 جلسات مع قادة من القطاع لمناقشة أثر حلول الولاء في تحسين تجربة العملاء في قطاعي السياحة والضيافة.
لا أظن سوق تطبيقات التوصيل سيتحمّل لاعب بهذا الحجم، ستكون هناك مجازر! السؤال هو من سيكون الضحية؟ البعض سيصمد عاماً أو اثنين، ولكن سيخرج بعض اللاعبين في الغالب.
بعد سيطرة العملاق الصيني «مي توان» على سوق هونق كونق بحصة سوقية تجاوزت 44% خلال سنة واحدة فقط، متجاوزًا منافسين كبارًا مثل «فود باندا» و«ديلفروو»، يستعد متصدر تطبيقات التوصيل الصينية هذا لدخول السوق السعودية باسم «كيتا» (KeeTa) وإطلاق عملياته تجريبيًا في سبتمبر المقبل كأول محطاته في منطقة الشرق الأوسط. ويُذكر أن الصينيين اختاروا أن تكون الانطلاقة من محافظة الخرج، فهل وصلت سمعة عيال الشاعر إلى بكيّن؟ 😆
لا يوجد شك بأن خسائر ستاربكس من المقاطعة كبيرة. أفضل ما تقدمه ستاربكس برأيي هو المقاعد المريحة لمن يحب الجلوس والقراءة المطولة مثلي. ما عدا ذلك يمكن الحصول عليه من مقاهي أخرى أفضل.
وقع الصديق أحمد مشرف على هذا الكتاب العظيم (أو الحقير كما وصفه) عن عالم الكتابة، فقرر ترجمته للعربية. ومن كرمه الدائم، قرر توجيه الإهداء لي، الكتّاب هم أجمل الأصدقاء برأيي.
المشكلة في الاحتفاظ بالضغينة هي أنها تجعل يديك مشغولتين للغاية بحيث لا تتمكن من القيام بأي شيء مفيد.
- سيث قودن
إحدى فوائد استخدام بيربلكستي العظيمة بالنسبة لي، هي تلخيص مراجعات وتقييم المنتجات التي تلفت انتباهي.
مثلاً، شاهدت اليوم هذا المقطع لمراجعة هذا الدرون الرهيب، أعجبني، وبالتالي بدلاً من أن أبحث بنفسي في قوقل عن مراجعات وتجارب، سألت بيربلكستي فأعطاني هذا الملخص بشكل ذكي مع روابط المصادر.
أنا أتبع هذا الأسلوب في إدارة المهام، ولهذا واتساب وتليجرام والإيميل تكاد تكون لا يوجد فيها أي شات ما عدا مجموعات العائلة، أحذف الرسالة بمجرد انتهاء المهمة، زيرو انبوكس أسلوب حياة.