الأخ عبدالله المهيري يكتب عن تجربته الأخيرة مع فيسبوك وانستاغرام ولنكدان. بالنسبة لي أدخل فيسبوك ربما مرة كل شهرين لقراءة شيء منشور هناك، فيسبوك يبدو لي مثل المباني السوفيتية الضخمة المهجورة. أما لنكدإن فدخولي لأجل التواصل مع أشخاص لأسباب العمل، وإعادة نشر روابط وأخبار رسال وأعناب و 1Pass. نادراً أتفاعل بالتعليق مع ما ينشر هناك أو أقرأها باهتمام.
انضم إلى النشرة البريدية، لتصلك جميع شذرات الأسبوع مرة واحدة كل يوم جمعة.