عبدالمهيمن الآغا (مؤسس حسّوب) يتّبع مدرسة النمو الذاتي في مجال الأعمال، مشاريعه تنمو بسرعة هو من يتحكم فيها، ولا يحاول أن يخضع نفسه وشركاته لضغط مستثمرين ومنافسين محتملين و “السوق”. ربما تكون حسّوب هي النموذج العربي الريادي الأقرب من مدرسة بيسكامب الشهيرة.
الجميع يحب أن يضرب أمثلة بالشركات الناجحة التي أحدثت تغيير كبير بمجتمعها أو “غيرت العالم”، لكن لا أحد مستعد أن يصبر. صحيح أن بعض الشركات قد تنجح خلال وقت قصير، لكن لو أردت المقامرة لذهبت إلى كازينو، فرص نجاحي ستكون متساوية أو أعلى هناك.
انضم إلى النشرة البريدية، لتصلك جميع شذرات الأسبوع مرة واحدة كل يوم جمعة.