تحليل جيد يشرح اعتماد إسرائيل على الأساطير لتبرير تطرفهم الديني ومجازرهم التي فاقت الخيال.

تحكي أسطورة الماسادا قصة تسعمئة وستين يهودياً متطرفاً سُمّوا “سيكاري”، أي حملة الخناجر، تحصنوا عام ثلاثة وسبعين للميلاد في قلعة الماسادا المطلة على البحر الميت، في خضم تمردهم على الرومان. وعندما أدركوا أن سعيهم قد فشل، وأن حوائط القلعة قد اختُرقت، قسموا أنفسهم لمجموعاتٍ تذبح بعضها بعضاً بالخناجر، مؤثرين الانتحار على الاستسلام.

انضم إلى النشرة البريدية، لتصلك جميع شذرات الأسبوع مرة واحدة كل يوم جمعة.