الانحراف الأخلاقي الغربي يتدهور بتسارع غير مسبوق ربما آخر عشرة أعوام، حتى وصلنا للحظة لا تكاد تكون قابلة للتصديق، يطالب فيها باحثون وعلماء غربيون بتقبل وتفهم البيدوفيليا، بحجة أن الإنسان لا يحاسب على ما يشعر به!
لست متأكداً ما هي الأسباب الاجتماعية والسياسية، وربما الاقتصادية، التي سرّعت هذا التدهور المجنون لديهم، ولكنه موضوع يستحق الدراسة من قبل المختصين.

انضم إلى النشرة البريدية، لتصلك جميع شذرات الأسبوع مرة واحدة كل يوم جمعة.